The best Side of أنواع الأرق



هو عبارة عن اضطراب في النوم بحيث يكون النوم متقطعاً، أو انخفاض معدل ساعات النوم، مما يؤثر سلبيا على صحة الفرد النفسية والجسدية، والشخص الذي يعاني من هذا الاضطراب دائما يشكو من صعوبة بدء النوم.

الأرق اضطراب من اضطرابات النوم الشائعة التي يصعب معه الخلود إلى النوم أو الاستغراق فيه. ويمكن أيضًا أن يسبب الاستيقاظ قبل الموعد وعدم القدرة على معاودة النوم.

قد يشتكي المصاب في الأرق بسبب أمراض أخرى، مثل التوتر، والاكتئاب، وانقطاع التنفس خلال النوم، وحرقة المعدة، والأوجاع البدنية.

تساهم التبرّعات، وهي قابلة للخصم الضريبي، في دعم آخر التطورات في الأبحاث وطرق الرعاية لإحداث نقلة نوعية في الطب.

الأولي: وهو الذي تكون فيه صعوبات النوم دون سبب طبي أو صحي آخر.

إجراء اختبار النوم في حالة شك الطبيب أن المريض يعاني من انقطاع التنفس أثناء النوم، أو متلازمة تململ الساقين، أو اضطراب آخر في النوم، فقد يقوم باختبار النوم. في هذا الاختبار، يقضي المريض الليل في مستشفى، أو في مركز نوم ويخضع لمراقبة أخصائي النوم طوال الليل.

السفر، خاصّةً عند الانتقال إلى منطقة يختلف فيها التوقيت الزمني.

العلاج السلوكي المعرفي: يساعد العلاج السلوكي المعرفي على التحكّم بالأسباب السلبية التي تزيد من صعوبة النوم، ويُعدّ هذا العلاج الخط الأول، وعادةً ما يصبح أكثر فاعليةً من استخدام الأدوية، ويعلّم الجزء المعرفي من العلاج الشخص التعرف إلى الأمور التي من شأنها أن تؤثر في قدرته على النوم، وتساهم في التحكم بالأفكار السلبية التي تُبقيه مستيقظًا، أمّا الجزء الحركي من هذا العلاج فيساعد على تطوير عادات النوم الجيدة، وتجنب السلوكيات التي تمنع الشخص من النوم جيّدًا، وتتضمن استراتيجيات العلاج ما يأتي:

قد يعاني الكثير من الأشخاص من صعوبات في النوم في فترات متعددة خلال حياتهم بسبب التعرض لضغط نفسي أو صدمة أو أي تغير كبير في الحياة، وغالبًا ما يستمر ذلك عدة أيام ثم تتحسن الأمور من تلقاء نفسها، لكن استمرار الأعراض لفترة طويلة تصل إلى أكثر من ثلاثة شهور قد يكون دليلًا على أن الأمر ليس عارضًا، وإنما مزمنًا ويحتاج إلى علاج نفسي أو دوائي.

يساهم تغيير عادات النوم ومعالجة المشكلات التي تترافق مع الأرق مثل التوت، أو الحالات المَرَضية في الحصول على النوم المريح لكثير من الأشخاص، وإذا لم تنجح هذه الإجراءات يوصي الطبيب بالعلاج السلوكي المعرفي، أو استخدام الأدوية، أو شاهد المزيد كليهما للتخلص من الأرق، ويمكن توضيح ذلك على النحو الآتي:[٢]

إن تصورات وأفكار الشخص حول النوم قد تتسبب بهذه المشكلة، ومن هذه التصورات أنه إن كان لدى الفرد دوام في الصباح فإنه لن يتمكن من النوم، أو أنه لن يحصل على كمية كافية من النوم، وهذا يسبّب الأرق أو أن يظن الفرد أنه لن يستطيع النوم ليلتين أو أكثر وقد يصاب بانهيار عصبي، أو تصور الفرد بأنه إن قضى مدة أطول في السرير سوف ينام لمدة أطول وسوف يشعر بالحيوية وهذا تصور خاطئ، وقد يسيطر على الفرد التفكير في الليل، ولا يمكنه السيطرة على عقله وهذا يسبب له مشكلة الأرق.

لهذا النوع سمات أبرزها بأنه يمتد هذا النوع لمدة طويلة تتعدى الشهر، ويتعلق في توفر أمراض أو أسباب نفسية تتسبب في ظهوره.

يضاف إلى الأسباب السابقة لأرق النوم بعض الأسباب الأخرى الخاصة بالنساء، مثل:

المنصة الطبية العربية الأكبر بتقديم المحتوي الطبي الموثوق

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15

Comments on “The best Side of أنواع الأرق”

Leave a Reply

Gravatar