وإليك بعض المعلومات لمساعدتك في الاستعداد للموعد الطبي.

ويؤدي التعرق المفرط إلى الشعور بعدم الارتياح، وزيادة خطر الإصابة بالعدوى الفطرية والأمراض الجلدية، فضلا عن التوتر النفسي.

يساعد التعرق جسمك على التبريد ويمنعك من الشعور بالحرارة الزائدة. قد يحتوي محيطك على بعض المحفزات التي تشجع الغدد العرقية على إفراز المزيد من العرق، مثل:

تختلف شدة أعراض فرط التعرق. يمكنك أن تعاني من أعراض خفيفة متقطعة أو أعراض مستمرة تتداخل مع أنشطتك اليومية.

مع الأخذ في الاعتبار أن هناك بعض الحالات المستعصية التي لا يجدي معها العلاجات الطبيعية وتستلزم إجراءات طبية للسيطرة على المشكلة.

كما أن فرط التعرق يؤدي للتعرق حتى عند الاستراحة وعدم القيام بمجهود جسدي ما، أو في الأجواء الباردة وغير الحارة. اضافةً الى ذلك فان فرط التعرق قد يؤدي للتعرق خلال ساعات الليل.

جراحة الأعصاب (قطع العصب الودّي). يستأصل الجراح في هذا الإجراء جزءًا صغيرًا من الأعصاب النخاعية التي تتحكم في تعرُّق اليدين. لكن من الآثار الجانبية المحتملة لهذا الإجراء التعرُّق المفرط في مناطق أخرى من الجسم (التعرُّق التعويضي).

وهي حالة طبية تتميز بالتعرق الزائد الذي لا يرتبط بالضرورة بالحرارة أو ممارسة الرياضة. يمكن أن يؤثر على مناطق معينة من الجسم أو يحدث في كل مكان.

عندما تكون نسبة الأملاح في الجسم أكثر مما يمكن تحمله، فإن هذا يضر بوظائف الجسم، والغدة العرقية تنشط في هذه الحالة من أجل التخلص من هذه الأملاح الزائدة، مسببةً بذلك فرط التعرق.

تساهم التبرّعات، وهي قابلة للخصم الضريبي، في دعم آخر التطورات في اتبع الرابط الأبحاث وطرق الرعاية لإحداث نقلة نوعية في الطب.

يتميز هذا النوع من فرط التعرّق بحدوثه في مناطق معيّنة من الجسم، مثل الإبطين واليدين والقدمين والرأس. ويعرف بأنه يشيع حدوثه في فترة مبكّرة من العمر، قبل سنّ الخامسة والعشرين، ويتميز أيضًا بعدم وجود سبب مرضي واضح لهذا النوع من التعرق الزائد.

قد يشير فرط التعرق إلى وجود خلل في الغدة الليمفاوية، وبالتالي يقوم الجسم بتبريد نفسه بصورة أكبر، مما ينتج عنه خروج العرق.

فرط التعرق حدوث امراض في الغدة الدرقية او مرض السكري، والنقرص، كما تكون من اعراض سن اليأس، وأمراض الحمى.

فيما يلي بعض النصائح التي يمكن أن تساعد في تخفيف التعرق: